الثلاثاء، 4 يناير 2011

يَ وجعه

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يَ وجعهِ رِفقِاً بِ قلّبي المكّلُومْ !
فما عُدْتُ أحتّملْ = (
نوبات الألم التي تعتريني عند كُلِ كلمة تنطُقُ بِها تُفتِقْ جُرحي تُدمي الفؤاد وتُحِرقه تُمزقه !

رويداً رويداً يَ حُبْه !
ﻻ تُسقِينْي من ماء عِشِقّكْ فَ تقتُلّنْي غرقاً !
وﻻ ترمينْي في صحراء جِفاؤُكْ فَ تُعطشنْي حُباً !
ولكِنْ رِفقاً بِ قلِبّي !
فما عُدْتُ أحتّملْ !

_

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق