الأحد، 2 يناير 2011

وداعآً يَ عامي الذي أرهقنْي !

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_
يَ ظنونْي كوني مُحقه , جازمة بظنك , فَ لم يعُدْ لدي مُتسسع آخر ل الخيبات !
كنتُ أظن بقاءهُ .. كنتُ أحلف بصدقه !
و لمْ أفيق من " وهمي الوردي" إلا بَ بصفعة رحيلك التي خيبت كل ظنوني

ي َ يا رب قُل لِ حُلمي الذي بات على المحك كُنْ

أتسأل ؟!

_

أتسأل كم من الوقتْ سَ يكفينْي لأسترد منك لحظاتي الجميلة ؛
و أسترجع ابتسامتي المُغتصبة !

أ تُراني أستطيع ؟!