.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_
يَ ظنونْي كوني مُحقه , جازمة بظنك , فَ لم يعُدْ لدي مُتسسع آخر ل الخيبات !
كنتُ أظن بقاءهُ .. كنتُ أحلف بصدقه !
و لمْ أفيق من " وهمي الوردي" إلا بَ بصفعة رحيلك التي خيبت كل ظنوني
ي َ يا رب قُل لِ حُلمي الذي بات على المحك كُنْ
يَ ظنونْي كوني مُحقه , جازمة بظنك , فَ لم يعُدْ لدي مُتسسع آخر ل الخيبات !
كنتُ أظن بقاءهُ .. كنتُ أحلف بصدقه !
و لمْ أفيق من " وهمي الوردي" إلا بَ بصفعة رحيلك التي خيبت كل ظنوني
ي َ يا رب قُل لِ حُلمي الذي بات على المحك كُنْ